Abdul Adhim bin Badawi Al-Khalafi

Profil Dr. Abdul Adhim (Adzim) bin Badawi bin Muhammad Al-Khalafi (lahir 1954 masehi / 1373 hijriah) penulis buku Al Wajiz Fi Fiqhis Sunnah Wal Kitabil Aziz adalah ulama kontemporer kelahiran Syin, Qutur, Mesir
Abdull Adhim bin Badawi Al-Khalafi

Profil Dr. Abdul Adhim (Adzim, Azhim) bin Badawi bin Muhammad bin Badawi bin Ali bin Abdul Rozzaq Al-Kholafi (lahir 1954 masehi / 1373 hijriah) penulis buku Al Wajiz Fi Fiqhis Sunnah Wal Kitabil Aziz adalah ulama kontemporer kelahiran Syin, Qutur, Mesir. Secara aliran mazhab dan akidah, dia berfaham Salafi dan menjadi wakil ketua Jam'iyah Ansharussunnah al-muhammadiyah sebuah organisasi salafi Wahabi konservatif .



I

الشيخ الدكتور/ عبدالعظيم بن بدوي بن عبدالرزاق نائب رئيس جمعية أنصار السنة المحمدية

هو عبدالعظيم بن بدوي بن محمد بن بدوي بن على بن عبد الرازق الخلفي (لقبا)، السلفي العقيدة والمذهب، كما قال عنه العلامة الشيخ الدكتور/ محمد خليل هراس لما زكاه للدراسة في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، والتي لم يقدر له الدراسة فيها، بعد ما جاءه القبول، لأنه كان قد التحق بجامعة الأزهر.

مولده: وُلِدَ في قرية الشين/ مركز قطور/ غربية ، في 8/5/1954م، رمضان /1373هـ.

وُلِدَ لأبويْنِ من عامة الناس، إِلاَّ أنهما من المتدينين بالفطرة، وقد وهبه أبوه للقرآن الكريم هو وإخوته، حين كان الأب يدعو الله وهو شاب قبل أن يتزوج أن يرزقه ذرية طيبة تكون من أهل القرآن، وكان يقول: أتمنى أن يرزقني الله ولدًا يصعد المنبر ويقول: قال الله، قال رسول الله صلى الله عليه و سلم. هكذا حدَّث أبوه عن نفسه، وتحدَّث عنه قرناؤه ونظراؤه، حتى بعد وفاته.

دفع به أبوه إلى الشيخ من أهل القرآن هو فضيلة الشيخ/ أحمد جودة، صاحب كتَّاب بالقرية المذكورة منذ صغره، فتعلم مبادئ القراءة والكتابة والحساب، وحفظ القرآن ،هو في الحادية عشرة من عمره .

وفي رمضان 1383هـ وقبل الظهر دخل المسجد فرأى شيخًا بصيرًا(كفيفًا) فسلَّم عليه وتعرَّف عليه، وكان ذلك الشيخ قد عُيِّنَ إمامًا وخطيبًا للمسجد المجاور لمنزلِهِ، وفي هذه الساعة بحث عنه أبوه فقيل له: إنه مع شيخ المسجد، فجاء فصلى الظهر ثم قال للشيخ: هذا خادمك. فصار يخرج من الكتاب، فيذهب إلى ذلك الشيخ فيأتي به للمسجد، ويرجع معه، ويقرأ له ما شاء من الدروس والخطب، مما كان له أثر في حبِّه للقراءة، وحرصه على الاطلاع والمذاكرة، بلا ملل ولا فتور.

وتقدم لامتحان القبول بالإعدادي الأزهري بمعهد كفر الشيخ الديني سنة 1966م فنجح بفضل الله عليه بتفوق.

وفي عام 1393هـ/ 1973م حصل على الشهادة الثانوية الأزهرية، من القسم العلمي/ علوم وتقدم إلى الجامعة فالتحق بكلية طب الأزهر، وكان يظن أنه يستطيع أن يعمل ويكسب المال ويدرس، فلم يستطع ذلك، فانتقل إلى كلية أصول الدين، وكان اختيار الله له خيرًا من اختياره لنفسه، فعمل مدرسا بإحدى المدارس الخاصة، وواصل دراسته بالكلية، إلى أن حصل على الإجازة العليا (الليسانس) سنة 1977م من قسم الدعوة والثقافة الإسلامية، بتقدير عام جيدجدا.

وفي 17/8/1980م سافر إلى الأردن فتعين إماما وخطيبا بأوقاف الأردن، وبدأ في الدراسة، وانشغل بشراء الكتب، وجدَّ في التحصيل، وكتب الله له القبول، ونفع به الكثيرين ، وهناك تعرف على مشايخ الدعوة السلفية وأئمتها:

فضيلة الشيخ/ محمد ناصر الدين الألباني.

فضيلة الشيخ/ محمد نسيب الرفاعي.

فضيلة الشيخ/ محمد إبراهيم شقرة.

فأخذ عنهم، واستفاد منهم. وكان له جهود في الدعوة في مساجد عمان والمحافظات الأخرى. وأقام بعمَّان إحدى عشرة سنة، لم يزر مصر خلالها إلا مرة واحدة سنة 1985م برًّا بأبيه الذي قال له أنه يحب أن يراه، فنزل لزيارته، ثم عاد بعد شهر، فأقام بعمَّان إلى سنة 1991م، فرغب في زيارة مصر، فنزل إليها، فرأى أن أهل قريته على ما هم عليه، لم يرزقوا بأحد من أهل العلم بالكتاب والسنة، فرأى أن من حقهم عليه أن يبقى بينهم، فاستخار الله عز وجل، وآثر البقاء في أهله، عملا بقوله الله عز وجل: ( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ )[الشعراء]، وشجعه على البقاء ما كان سمعه من شيخه الألباني أثناء زيارته له قبل نزوله إلى مصر، فسأله الشيخ: هل ستعود؟ فقال: إن شاء الله، ولاسيَّما إن إخواننا في الأردن مصرُّون على ذلك. فقال الشيخ: لو رجعنا إلى عواطفنا، فنحن نحب أن تعود، ولكن انظر أين مصلحة الدعوة. قال الشيخ ذلك، ولم يكن يخطر ببالِ عبد العظيم البقاء في مصر، فلما نزل ورأى حاجة أهله إليه، وأن مصلحة الدعوة في بقائه، آثر البقاء، وشجعه عليه ما رآه من حرص الناس عليه بعد أول خطبة خطبها فيهم بعد وصوله بأيام. فتقدم بطلب لإعادة تعيينه بالأوقاف، وتم ذلك بفضل الله، واستلم العمل إماما وخطيبا بمسجد النور بالشين بتاريخ 31/12/1991م. ومازال به إلى الآن.

ثم رأى أن يتم الدراسات العليا فالتحق بها بكلية أصول الدين بالقاهرة، وواصل الدراسة حتى حصل على الماجستير سنة 1994م، برسالة بعنوان: الحرب والسلام في الإسلام في ضوء سورة محمد عليه السلام. ثم حصل على الدكتوراه سنة 1998، برسالة بعنوان: (شيخ الأزهر مصطفى عبد الرازق وجهوده في الدعوة).

ومنذ وصوله إلى مصر عام 1991م اتصل بإخوانه في أنصار السنة المحمدية وتعاون معهم، وتولى باب التفسير في مجلة التوحيد، منذ ذلك التاريخ إلى الآن، وهو الآن عضو مجلس إدارة المركز العام، ولما رأى قريته الشين بحاجة إلى فرع سعى في إشهار فرع جمعية أنصار السنة المحمدية بها، في سنة 2005م، وهو رئيس هذا الفرع ،كما تعاون مع جامعة المعرفة العالمية في تدريس مقرر " أخلاق حملة القرآن الكريم " لطلبة كلية الشريعة والدراسات القرآنية .

نشاطه الدعوي:

منذ أن عاد إلى مصر سنة 1991م وهو يخطب الجمعة في مسجده مسجد النور بالشين ، وله درسان في هذا المسجد يومي السبت والأربعاء، بين المغرب والعشاء. يقوم في درس السبت بتفسير القرآن الكريم، وقد انتهى منه مرتين، وهو الآن في الثالثة. ومع التفسير يشرح كتابا آخر ، ويوم الأربعاء يشرح مادتين مختلفتين، وقد أنهى كثيرا من الكتب في العقيدة، والفقه، والأخلاق ، وقبل رمضان كل عام يمتحن الطلاب فيما درسوه طول العام، ويكافأون بمكافآت رمزية، ويحصلون على شهادة نجاح، معتمدة من الجمعية ومجلس إدارتها.

وينتقل في محافظات الجمهورية أيام الأحد والاثنين، والثلاثاء.

كما أنه سافر إلى دولة الإمارات العربية بدعوة من أوقاف الشارقة، ومن جمعية دار البر، وقام بالتدريس والخطابة هناك، وسجل تليفزيون الشارقة خطب الجمعة وبثها، كما سجل له حلقات في التفسير، كما زار دولة الكويت بدعوة من وزارة الأوقاف، وزار البحرين بدعوة من وزارة الأوقاف أيضا، وزار لندن بدعوة من المنتدى الإسلامي، فخطب ودرس هناك.

وقبيل عودته من الأردن سجل بعض الأحاديث لإذاعة عمان، وبعد العودة سجل أحاديث لإذاعة وسط الدلتا بطنطا، ثم شارك في الأكاديمية العلمية بقناة المجد العلمية بتدريس مادة التفسير، وشارك فيها أيضا بالتسجيل لبرنامج: (تأملات قرآنية)، وبرنامج(يدعون إلى الخير). وبرنامج (في مكتبة عالم). ومنذ أن افتتحت قناة الرحمة الفضائية وهو يشرح فيها كتابه: الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز. كما يفسر الآيات المباركات التي تقرأ في برنامج( اقرأ وارتق).

________________________

II

نبذة مختصرة عن السيرة الذاتية
للشيخ الدكتور عبد العظيم بن بدوى

عبد العظيم بن بدوى بن محمد

مولده :
ولد في قرية الشين_ مركز قطور _ محافظة الغربية ( عام 1373 هجرية _ 1954 ميلادية )

دراسته :
تدرج في مراحل التعليم ، حتى حصل على لسانس أصول الدين _( قسم الدعوة والثقافة ) من جامعة الأزهر بالقاهرة عام ( 1977 ميلادية )
وواصل دراسته الجامعية بكلية أصول الدين بالقاهرة
1- فحصل على الماجستير عام (1994) ببحث عنوانه ( الحرب والسلام في ضوء سورة محمد عليه الصلاة والسلام )
2- ثم حصل على الدكتوراه عام (1998) ببحث عنوانه ( شيخ الأزهر مصطفى عبد الرازق وجهوده في الدعوة )

عمله :
عمل إماما وخطيبا بأوقاف القاهرة_ ثم هاجر إلى الأردن فعمل إماما وخطيبا بوزارة الأوقاف الأردنية لمدة إحدى عشرة سنة _ ثم عاد إلى مصر فعمل إماما وخطيبا بوزارة الأوقاف بمسجد النور بقريته الشين ومازال إلى الان0

علاقته بالشيخ الالبانى رحمه الله :
كان للشيخ عبد العظيم بن بدوى حفظه الله علاقة وثيقة بالشيخ ناصر الدين الالبانى رحمه الله
وقد تكلم الشيخ عن ذلك في الحوار الذي أجراه معه سكرتير التحرير بمجلة التوحيد ( عدد صفر 1422 هجرية )

فقال حفظه الله _ ( من فضل الله عز وجل أن الشيخ عليه رحمة الله ، بدأ بالإقامة في عمان بالأردن في سنة ألف وتسعمائة وثمانين ميلادية ، وهى نفس السنة التي قدر الله لي فيها الدخول إلى الأردن ، وقد تشرفت بزيارة الشيخ في بيته ، وصارت بعد ذلك لنا مودات وزيارات ولقاءات مع الشيخ في بيته ، وخارج بيته أحيانا ندعوه إلينا ، وأحيانا نأخذ معه زيارات ، وكان الشيخ ربما صلى الجمعة في المسجد الذي كنت أخطب فيه في عمان ، وكنا دائمي الصلة بالشيخ عليه رحمة الله ، وكان للشيخ الفضل – بعد الله عز وجل – علينا في العلم والفقه ، وخاصة في الرفق ، وفي الصبر والنهي عن الاستعجال والتأني ، وعدم استعجال الشيء قبل أوانه ، وكان دائماً يدعو إلي الحلم والرحمة ، وينهى عن الشدة والغلظة والقسوة 0 تعلمنا من الشيخ في الحقيقة كثيرا من الأخلاق ، فضلا عن العلم الذي تعلمناه منه مما آتاه الله ، ووضع الله له القبول في الأرض 0

إسهاماته في مجلة التوحيد :
للشيخ حفظه الله _ باب ثابت بالمجلة وهو باب التفسير
والشيخ عضو اللجنة العلمية بالمجلة0
ووكيل جماعة أنصار السنة المحمدية بمصر0


جهوده الدعوية :
1_ يقوم بإلقاء خطبة الجمعه في مسجد النور بقرية الشين0
2_ إلقاء دروس في التفسير والعقيدة والفقه وغيرها من العلوم الشرعية يومي السبت والأربعاء بمسجد النور بالشين0
3_ أيام الأحد ، والاثنين ، والثلاثاء ، يلقي محاضرات بمختلف البلاد0

وقد انتهى الشيخ من شرح العديد من الكتب منها
1_ تفسير القران الكريم – وقد انتهى من تفسيره كاملا0
2_ شرح كتاب فتح الباري – وقد توقف عند نهاية كتاب الحج0
3_ شرح العقيدة الطحاوية0
4_ شرح كتاب معارج القبول 0
5_ شرح متن الرحبية 0
وغيرها

جهوده العلمية :
للشيخ حفظه الله – الكثير من المؤلفات منها ماهو مطبوع ، ومنها ماهو تحت الطبع0

1_ الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز ( مجلد ، الطبعة الثالثة ، دار ابن رجب بمصر )
وهذا الكتاب أثنى عليه الكثير من العلماء وطلبة العلم منهم على سبيل المثال لا الحصر

1- الشيخ محمد صفوت نور الدين – رحمه الله – الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية سابقا0

فقال في مقدمته للكتاب ص 10
( وهذا الوجيز بين يديك قد حوى من أقصر طريق الاقتداء بالرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في العبادات والمعاملات وسائر أبواب الفقه )
وقال ( لقد قرأت الكتاب من أوله حتى أخر الحج فألفيته سهلا ميسورا خلا من ذكر الخلاف تيسيرا على كل من أراد النجاة بالعمل الصالح والتعرف على العلم النافع(

وقال ) فكان هذا الكتاب على صغر حجمه بين الدواوين جامعا لكتابين معا الأول كتاب فقه يأخذ بيد القارىء ماذا يفعل والثاني كتاب حديث (

2_ الشيخ صفوت الشوادفى_ رحمه الله
فقال في مقدمته للكتاب ص 12
( وهذا الكتاب الذي بين يدي القراء قد وفق الله مؤلفه ، وأجرى على يديه الخير الكثير ، والنفع الجزيل ،وذلك من خلال منهج واضح يتميز بالسهولة والشمول مع الإفصاح والبيان )

وقال أيضا
( ومن المفيد لطالب العلم أن يبدأ بقراءة هذا الكتاب قبل أن يخوض فى المطولات حتى لا تتفرق به السبل ، وتضل القدم )

3_ الشيخ عمرو عبد المنعم سليم – في مقدمة كتابه فتح العزيز ص (7،6)
فقال
( ومن أهم كتب المعاصرين في هذا الفن كتاب الشيخ العلامة عبد العظيم بدوى _ حفظه الله ، وزاده توفيقا _ الموسوم ب:

( الوجيز في فقه السنة والكتاب العزيز)
وهو كتاب على وجازته التي أشار إليها _ فريد في بابه_ خرج من ربقة التقليد والجمود المذهبي ، إلى سعة الإتباع وترجيح ما تدل عليه الأدلة الصحيحة من الكتاب والسنة على فهم السلف الصالح _ رضوان الله عليهم أجمعين_ فكان حقا محط أنظار الطلبة ، وبغية الطلاب ، وجائزة المتعلمين 0

وقال
( وقد طرح الله تعالى فيه بركة يعلمها كل مشتغل بالعلم ، وأنتشر انتشارا عظيما في عموم البلاد ، وقرر في غير مكان ، واشتدت حاجة الطلاب إليه فجزى الله تعالى مؤلفه خير الجزاء )

شروح الكتاب :
قام كثير من العلماء وطلبة العلم بشرح الكتاب منهم على سبيل المثال
1- الشيخ حسين بن عودة العوايشة ( الأردن )
2- الشيخ وليد بن سيف النصر ( البحرين – مسجد كانو بالمحرق والشرح موجود على موقع البث المباشر www.liveislam.com )
3- الشيخ أبى سعيد الجزائري ( الجزائر – والشرح موجود على موقع طريق الإسلام )

(وغيرها من الشروح المتعددة في كثير من البلاد)

2_ أحباب الله ( مجلد ، الطبعة الثانية )

3_ دين الفطرة كما بينتها سورة البقرة ( 2مجلد)

4_ إتحاف النبلاء بصحيح سيرة خير سيد الأنبياء ( مجلد)

5_ التعليق السني على صحيح مسلم بشرح النووي ( مجلد ، الطبعة الثانية)

6_ الاربعون المنبرية ( مجلد)

7_ الوصايا المنبرية ( مجلد)

8_ الوصايا النبوية ( مجلد )

9_ أحسن القصص ( مجلد )

10_ جوامع الكلم ( مجلد )

11 _ خير الناس ( مجلد )

12_ رياض الصالحين ( إشراف على التحقيق ، مجلد )

13_ منهج التلقى بين السلف والخلف ( غلاف ، الطبعة الرابعة)
14_ رحله في رحاب اليوم الاخر ( غلاف ، الطبعة الثانية)

15_ أختاه أين تذهبين ؟ هذا هو الطريق ( غلاف ، الطبعة الثانية)
16_ قواعد الاصلاح والبناء كما بينتها سورة النساء ( غلاف )

17_ معالم المجتمع المسلم كما بينتها سورة الحجرات ( غلاف )
18 _ صفات المتقين ( غلاف )
19_ أكمل البيان ( غلاف )

20_ برنامج عمل اليوم والليلة ( رساله)

20_ تفسير سورة الفاتحة ( رسالة)

22_ أعمال الحاج منذ خروجه من بيته حتى يرجع ( رساله)
LihatTutupKomentar